P
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
أين شعب قطر من هذا؟
أين أنتم من الإسلام؟
أين أنت ياقرضاوي مفتي الأمريكان؟
أين أنت من هذه اللعبة القذرة؟
أين شيوخ قطر الشرفاء؟ هل قضى عليهم هذا العميل مغضوب الوالدين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق